تصاميم
#الذكرى_الحادية_عشرة_للثورة_السورية تمضي السنون لتُنهي ثورتنا المباركة عامها الحادي عشر، يتعاقب الليل والنهار، ويأتي أقوام ويذهب آخرون، وتبقى كلمات الشهداء حيَّةً تعيش معنا في كل لحظة، لأنها مشعلٌ وهَّاجٌ يُضيء درب الثائرين، لأنها نور ساطع يرشد قلب الحائرين.