خبر مفصل
في مثل هذا اليوم قبل 10 سنوات، وصلت فصـ ـائل الثورة السورية إلى البحر المتوسط لأول مرَّة بعد سيطرتها على مدينة كسب بريف اللاذقية، حيث كبَّدت العصابات عشرات الـ ـقـ ـتلـى وعلى رأسها قائد جيش الدفاع الوطني "هلال الأسد"، المقرَّب من المـ ـجـ ـرم "بشار"، في يوم سيبقى محفورًا بذاكرة الثائرين، أن أقدامهم وطأت البحر، وكلُّهم يقيناً أنهم سيطؤوه مجددًا يوماً ما.
في مثل هذا اليوم قبل 10 سنوات، وصلت فصـ ـائل الثورة السورية إلى البحر المتوسط لأول مرَّة بعد سيطرتها على مدينة كسب بريف اللاذقية، حيث كبَّدت العصابات عشرات الـ ـقـ ـتلـى وعلى رأسها قائد جيش الدفاع الوطني "هلال الأسد"، المقرَّب من المـ ـجـ ـرم "بشار"، في يوم سيبقى محفورًا بذاكرة الثائرين، أن أقدامهم وطأت البحر، وكلُّهم يقيناً أنهم سيطؤوه مجددًا يوماً ما.
الشـ ـهيد -بإذن الله- "قتيبة العتيق"، ابن أحد أكبر عشائر المنطقة الشرقية، كان قائدا عسكريا في تحـ ـرير الشـ ـام، وكان مقداما وشجاعا صاحب أخلاق عالية حسب شهادة من عرفه، ارتقى شـ ـهيدا في محاور شرق إدلب بتاريخ 2023/3/31م
الشـ ـهيد -بإذن الله- "قتيبة العتيق"، ابن أحد أكبر عشائر المنطقة الشرقية، كان قائدا عسكريا في تحـ ـرير الشـ ـام، وكان مقداما وشجاعا صاحب أخلاق عالية حسب شهادة من عرفه، ارتقى شـ ـهيدا في محاور شرق إدلب بتاريخ 2023/3/31م
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق